الناتج المحلي الإجمالي (GDP) هو مؤشر رئيسي يعكس صحة الاقتصاد، ويُظهر معدل نمو الاقتصاد مقارنة بالفترة السابقة. يتماشى الرقم الفعلي مع التوقعات والقراءة السابقة، مما يشير إلى استقرار نسبي في الاقتصاد الأسترالي. على الرغم من ذلك، فإن غياب التحسن قد يثير بعض القلق بشأن وتيرة النمو الاقتصادي.
تأثيرها على السوق: قد يؤدي الاستقرار النسبي في الناتج المحلي الإجمالي إلى الحفاظ على استقرار الدولار الأسترالي على المدى القصير، لكن غياب النمو القوي قد يُضعف من جاذبيته في الأسواق العالمية.
يقيس مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات (PMI) النشاط الاقتصادي في قطاع الخدمات. قراءة فوق 50 تشير إلى توسع القطاع، بينما تشير قراءة أقل من 50 إلى انكماش. جاءت القراءة أقل من التوقعات والنتيجة السابقة، مما يشير إلى تباطؤ طفيف في قطاع الخدمات الصيني.
تأثيرها على السوق: قد يؤدي تباطؤ قطاع الخدمات في الصين إلى ضغوط على الدولار الأسترالي نظرًا للعلاقة الوثيقة بين الاقتصاد الأسترالي والاقتصاد الصيني، وخاصة في مجال الصادرات.
هذا المؤشر يقيس النشاط الاقتصادي في قطاع الخدمات الإسباني، وهو مؤشر رئيسي لصحة الاقتصاد الإسباني. يتوقع أن يسجل المؤشر ارتفاعًا طفيفًا مقارنة بالشهر السابق، مما قد يشير إلى تحسن النشاط الاقتصادي.
تأثيرها على السوق: إذا جاءت القراءة أعلى من التوقعات، فقد يعزز ذلك من اليورو أمام العملات الأخرى، خاصة إذا أظهرت بقية مؤشرات PMI الأوروبية أداءً جيدًا.
يعكس هذا المؤشر نشاط قطاع الخدمات في إيطاليا. التوقعات تشير إلى تحسن طفيف مقارنة بالشهر السابق.
تأثيرها على السوق: إذا جاءت النتائج أعلى من المتوقع، فقد تدعم اليورو، ولكن التأثير الكلي سيعتمد على أداء المؤشرات الأخرى في منطقة اليورو.
يعكس هذا المؤشر نشاط قطاع الخدمات الفرنسي. من المتوقع أن تبقى القراءة دون تغيير، مما يشير إلى استقرار في قطاع الخدمات.
تأثيرها على السوق: قد يكون التأثير محدودًا إذا جاءت القراءة متوافقة مع التوقعات، لكن أي مفاجأة سلبية أو إيجابية قد تؤدي إلى حركة ملحوظة في زوج اليورو.
هذا المؤشر يعكس أداء قطاع الخدمات في ألمانيا، أكبر اقتصاد في منطقة اليورو. يُتوقع أن تبقى القراءة دون تغيير.
تأثيرها على السوق: إذا جاءت القراءة دون التوقعات، فقد يُضعف ذلك اليورو، نظرًا للأهمية الكبيرة للاقتصاد الألماني داخل منطقة اليورو.
هذا المؤشر يعكس الأداء العام لقطاع الخدمات في منطقة اليورو. من المتوقع أن يبقى المؤشر دون تغيير.
تأثيرها على السوق: إذا جاءت القراءة أقل من المتوقع، فقد يؤدي ذلك إلى ضعف اليورو أمام العملات الرئيسية.
هذا المؤشر يقيس النشاط الاقتصادي في قطاع الخدمات في المملكة المتحدة. يُتوقع أن يبقى المؤشر دون تغيير.
تأثيرها على السوق: إذا جاءت النتائج دون التوقعات، فقد يؤدي ذلك إلى ضعف الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي.
يقيس مؤشر أسعار المنتجين (PPI) التغيرات في أسعار السلع والخدمات التي تبيعها الشركات، وهو مؤشر رئيسي للتضخم. التوقعات تشير إلى تباطؤ في وتيرة التضخم مقارنة بالشهر السابق.
تأثيرها على السوق: إذا جاءت القراءة أقل من المتوقع، فقد يزيد ذلك من الضغوط على البنك المركزي الأوروبي للحفاظ على سياساته النقدية التيسيرية، مما قد يُضعف اليورو.
يقيس الميزان التجاري الفرق بين الصادرات والواردات من السلع والخدمات. فائض الميزان التجاري يُعتبر إيجابيًا للعملة الوطنية.
تأثيرها على السوق: إذا جاء الفائض التجاري أعلى من المتوقع، فقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع الدولار الكندي مقابل العملات الرئيسية.
يقيس الميزان التجاري الأمريكي الفرق بين الصادرات والواردات. العجز المتزايد قد يُعتبر سلبيًا للدولار الأمريكي.
تأثيرها على السوق: إذا جاء العجز أكبر من المتوقع، فقد يؤدي ذلك إلى ضعف الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى.
يشير بيان سعر الفائدة إلى توجهات السياسة النقدية للبنك المركزي. أي تغيير في سعر الفائدة أو حتى توقعات بشأن المستقبل قد تؤدي إلى تقلبات في السوق.
تأثيرها على السوق: إذا قرر بنك كندا خفض الفائدة بشكل غير متوقع، فقد يؤدي ذلك إلى ضعف الدولار الكندي.
يقيس هذا التقرير عدد فرص العمل الجديدة التي تُفتح في سوق العمل الأمريكي. انخفاض في هذا العدد قد يُشير إلى تباطؤ سوق العمل.
تأثيرها على السوق: إذا جاءت البيانات أقل من المتوقع، فقد يؤدي ذلك إلى ضعف الدولار الأمريكي، حيث قد يزيد الضغط على الاحتياطي الفيدرالي لتبني سياسات نقدية أقل تشددًا.
يقيس هذا المؤشر التغير في قيمة الطلبات الجديدة للسلع المصنعة في الولايات المتحدة. قراءة إيجابية تعكس زيادة في الطلب الصناعي.
تأثيرها على السوق: إذا جاءت القراءة أعلى من المتوقع، فقد يعزز ذلك من قوة الدولار الأمريكي.
يقيس هذا المؤشر عدد المركبات الجديدة التي تُباع شهريًا. انخفاض في هذا الرقم قد يُشير إلى ضعف في الاستهلاك.
تأثيرها على السوق: قد يؤدي انخفاض المبيعات إلى ضعف الدولار الأمريكي، خاصة إذا جاء مترافقًا مع مؤشرات اقتصادية أخرى ضعيفة.
سيقدم هذا المؤتمر تفاصيل حول قرارات السياسة النقدية التي اتخذها بنك كندا، وسيوفر إشارات حول التوجهات المستقبلية.
تأثيرها على السوق: يمكن أن تكون التصريحات الصادرة خلال المؤتمر مصدرًا كبيرًا للتقلبات في الدولار الكندي.
يقدم الكتاب البيج تقييمًا عامًا للاقتصاد الأمريكي ويستخدمه الاحتياطي الفيدرالي في قراراته المستقبلية بشأن السياسة النقدية.
تأثيرها على السوق: يمكن أن يؤدي الكتاب البيج إلى تقلبات في السوق، خاصة إذا أشار إلى تغيرات كبيرة في النشاط الاقتصادي.